·المقدمة لا شكّ أنّ العصر الذي نعيش فيه الآن هو عصر التكنولوجيا، وعصر الذكاء الاصطناعي بالدرجة الأولى فقد تطورت التقنية في القرن العشرين بشكلٍ لا مثيل له عن أي عصرٍ آخر، وقد صاحب هذا التطور تعقيدًا في حياتنا وتصرفاتنا
·ملخصات اقتصادية 8 ♦ التقرير المجاعة هل هي كارثة من صنع الإنسان؟ ♦ إعداد اللجنة المستقلة المعنية بالقضايا الإنسانية الدولية الملخص إن الأسباب الجذرية للموقف المأساوي الذي يسود حالياً أجزاء عديدة من العالم الثالث
·هل يمكن أن يعيش الإنسان على نوع واحد فقط من الطعام؟ إذا عرضنا هذا السؤال على الأطفال ربما يختارون قطع الدجاج المقلية "الناغتس" أو الشوكولاتة، وربما سيختار البالغون نوع الفاكهة المفضلة أو اللحوم أو حتى الخبز وحده
·الإنسان لا يكفيه أن يُوجد وحسب، فالوجود لا يعني الحياة، بل عليه أن يكافح من أجل أن يبقى وأن يحقق غايات أُخرى عليه أن يحافظ على حياته بنفسه أي أن الإنسان لا يكفيه أن يُوجد وحسب، فالوجود لا يعني الحياة، بل عليه أن يكافح
ثانيا هل يمكن أن يظهروا في صور يراهم الناس فيها ؟ والجواب عن ذلك أنه ثبت في السنة وفي الواقع ظهور الجن على صور مختلفة كصور الناس والحيوانات وغيرها ، فمن أصرح الأدلة على ذلك من السنة
روى البخاري 3208 ، ومسلم 2643 ، من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال "حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ
·صَنع الإنسان الآلة وانبهر بها وانقاد وراءها وأعطى لصنعه مظهر الكمال، الكمال الآلي فهل حان الوقت لينتبه أنه قد نسي نفسه ومنزلته وأنه هو صانع ما هو مُنقاد له؟ يقول الدكتور عبد الوهاب المسيري "إنّ معظم المصطلحات السلبية
·وهنا ننبه على أن الزمن مجرد دالة حسابية بين متغيرين، ولا يمكن فصله أو تجريده بحيث يمكن السفر عبره أو اختراقه ولكن يمكن أن يطول أو يقصر مقارنة بغيره، كما في وصف أيام الدجال التي يلبثها في الأرض، حيث أخبر النبي صلى الله
·يمكن قياس المواد المشعة المتسربة على إثر طارئة إشعاعية أو نووية في البيئة باستخدام طرق كشف مختلفة ويمكن تحديد كميات صغيرة جدا من النشاط الإشعاعي، مثل تلك الموجودة بشكل طبيعي في الأغذية، باستخدام تقنيات الكشف الحساسة
·الحالة الثالثة أن تشعر بوطء في اليقظة ولكنها لا ترى الواطئ متمثلا لها بصورة آدمي، فعليها الغسل إذا رأت منيا، أما إذا لم تره وإنما شعرت بأنها تُجامَع كما تجامع من قبل الإنسي فقد اختلف العلماء في ذلك هل يلزمها الغسل أم لا؟
·كتب محمد قادوس أوضح الداعية الشيخ أشرف الفيل أن الجن خلق من مادة مختلفة عن المادة التي خلق منها الانسان، منوها بأن الإنسان خلق من طين كما جاء في آيات القرآن الكريم أو الماء المهين الذي تطور بعد ذلك، وأما الجن فخلق من
انتهى من "فتاوى السبكي" 2/324 وجاء في الموسوعة الفقهية 24/267 في حكم الساحر إذا قتل بسحره " ذهب الجمهور إلى أن القتل بالسحر يمكن أن يكون عمدًا ، وفيه القصاص
·ولا حرج أن تذهب إلى راق يرقيك بالرقى المباحة ، على أن يكون صاحب عقيدة سليمة ، ومنهج صحيح ثانيًا لم يثبت في صحيح السنة النبوية ولا من قول الصحابة والسلف ؛ أن المسحور يتأثر برؤية من سحره
هنا كما أشرت قبل قليل أن من أهل العلم من فسر المصلين بأهل الإيمان والتوحيد، يعني إلا الموحد، ونظروا إلى أن طبيعة الإنسان إنما تكون مغالبتها وتحويلها عما هي عليه بالإيمان، فأهل الإيمان ليسوا كذلك، يعني هم قالوا إن هذه
كنت أتساءل ماذا يعنى كون المرء ملعونا من قبل الله ؟ ؛ فهل هناك لذلك مجال مرئي له مذاق وملمس ؟ ، وعندما يكون الشخص ملعونا ، فهل هذا يعنى أن الله يضع الشخص في عالم مجنون وغير معقول ، ويؤذيه ويتحدث إليه ، أم إنها مجرد لعنة
·ملخصات اقتصادية 8 ♦ التقرير المجاعة هل هي كارثة من صنع الإنسان؟ ♦ إعداد اللجنة المستقلة المعنية بالقضايا الإنسانية الدولية الملخص إن الأسباب الجذرية للموقف المأساوي الذي يسود حالياً أجزاء عديدة من العالم الثالث
الذنوب منها ما يكون بين العبد وربه ، ومنها ما يتعلق بحق من حقوق العباد ، وقد اشترط أهل العلم للتوبة النصوح شروطا ثلاثة فيما من فعل ذنوبا تستوجب اللعن هل له من توبة ؟ هل يمكن أن يغفر
·اكتشف تأثير السحر على الإنسان وكيف يمكن أن يجعله مدفوعاً لأفعال قد يندم عليها يتناول النص الدليل من القرآن والسنة على فعل المسحور، حيث يُبرز آيات من سورة البقرة تُثبت وجود السحر وتأثيره
·اكتشف الحكمة من خلق البشر لعبادة الله في هذا المقال العميق ترى كيف أن خلق الإنسان لم يكن عبثًا، بل لتحقيق غاية سامية تتجاوز الحياة اليومية يستعرض المقال دلائل من القرآن تتعلق بأهمية العبادة ودورها في تحقيق الكرامة
وأما إطلاق الخلق على الإيجاد من العدم ، ونفخ الروح في الكائنات ، وتحويلها من جمادات ، إلى كائنات حية فهذا لا يوصف به غير الله سبحانه وتعالى ، كما قال سبحانه أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
نحن نقدر ملاحظاتك، يرجى إكمال النموذج أدناه حتى نتمكن من تخصيص خدماتنا لتناسب احتياجاتك الخاصة.